تعد الأسرة المدرسة الأولى للفرد، فمنها يستقي مبادئ الحياة الأساسية، قيما وعادات وتقاليد، وفيها تتكون شخصيته وتصقل، ثم يأتي دور المدرسة، لتكمل إعداد هذه الشخصية تربية وتعليما وتثقيفا. إن الأسرة والمدرسة مكملتان لبعضهما البعض، ومن هنا تتزايد الحاجة إلى وجود تواصل دائم بينهما، لاسيما في الوقت الحالي: فما يتعلمه التلميذ في المدرسة تتابعه الأسرة في البيت، لتثبت المعرفة أو المهارة المدروسة. لذا جاء هذا الدليل تلبية لحاجتك عزيزي ولي الأمر، وذلك من خلال متابعات ومرئيات الحقل التربوي، وأكدها الفريق بتطبيق أدوات بحثية مقننة (مقابلات واستبانات إلكترونية) تضمنت المخرجات الأساسية في هذه المرحلة : والتي أظهرت الحاجة الملحة لوجود مثل هذا الدليل.
تعد الأسرة المدرسة الأولى للفرد، فمنها يستقي مبادئ الحياة الأساسية، قيما وعادات وتقاليد، وفيها تتكون شخصيته وتصقل، ثم يأتي دور المدرسة، لتكمل إعداد هذه الشخصية تربية وتعليما وتثقيفا. إن الأسرة والمدرسة مكملتان لبعضهما البعض، ومن هنا تتزايد الحاجة إلى وجود تواصل دائم بينهما، لاسيما في الوقت الحالي: ...